ملامح
التلف الذي أصاب الأذن الجزائرية
هذا الملف يطرح قريبا على امواج اذاعة تبسة الجهوية من الجزائر على موجة
mhz 87.9FM
البث الفضائي على القمر
NSS7 -frq:12735/sr:16638 /-H-
عنوان البرنامج :والتحقيق متواصل
اعداد وتقديم :علي رزقي
ما دعاني لإثارة هذا الملف هو التلف الذي أصاب الأذن الجزائرية واثر عكسا على الذوق العام, الشيء الذي أدى لانتشار موسيقى الليل لتصبح نغمة كل الاوقات
لقد عزفت الأذن الجزائرية عن الإستماع الجيد وتحولت إلى أذن مبتذلة تلتقط النشاز وأصبحت الأغنية التافهة هي المقياس بالإضاقة إلى الإستهجان اللقظي أصبحت الأغاني معبرا لرسائل عنف تدعو وتحث عليه لدرجة مثيرة للقلق فهل أن المبدع الجزائري لم يعد قادرا على التعبير خارج دوائر العنف ومثلثات الموت وانعطاف الانحراف, أم أن الأمر لا يخلو من المؤامرة المخطط لها مسبقا على الذوق العام الذي يؤثر حتما على الثقافة والهوية؟ هل لدور التسجيل دور في هذه الانحرافات؟
اين الرقابة؟
أو ليس بامكاننا وضع كلمات لائقة تعكس حقيقة انتمائنا الحضاري ولغتنا الجميلة؟
متى نستفيق وهل يصلح النت ما فات ويمكننا من الارتقاء بالذات؟
مثقفون كتاب كلمات ملحنون ومطربون شاركو في اثراء هذا النقاش وقدموا وجهات نظركم في هذا الملف لترميم الذوق العام
لماذا الإستهجان اللفظي المخل بالحياء تارة الداعي الى العنف تارة اخرى؟
هل ان هذا النوع من الموسيقى هو السبيل الوحيد للانتشار فنيا؟
لمزيد من الاطلاع انقر على المواقع المرتبطة